
يهدف المشروع إلى إدارة عناصر البنية التحتية بتقنية إنترنت الأشياء، والذي يهدف إلى استشراف المستقبل وتفعيل منظومة الابتكار وتحقيق بنية تحتية عالمية المواصفات.
الاقتصاد الذكي : والذي يتناول تطوير شركات ذكية، وخدمات موانئ ، وسوق أسهم ذكي، ووظائف ذكية.
وتهدف المدن الذكية إلى تحقيق بيئة حضرية أكثر كفاءة وتفاعلًا مع المجتمع.
التنقيب عن المعادن الحيوية في أعماق البحار يثير جدلًا بيئيًا
تطوير سياسات شاملة: تضمن استفادة الجميع من فوائد المدن الذكية.
تشكِّل تكنولوجيات الطاقة جزءاً أساسياً من نظام المدن الذكية المستدامة. وهي تهدف إلى تحسين فاعلية الطاقة، وتوليد طاقة منخفضة الكربون، وتحديث البنية التحتية، وخلق بيئة معيشية عالية الجودة للمواطنين، وذلك في سياقات مكانية مختلفة على مستوى المباني، والمقاطعات، والمدن. ونتيجة لذلك، يمكن تقسيمها على الوجه التالي:
أظهر استطلاع “الإيكونوميست” استعداد أغلبية الشركات لمساعدة إدارات البلديات والتفاعل مع خطط بناء نور الإمارات المدن الذكية، لكن لا بد من ملاحظة ما يلي:
كذلك مدينة مصدر في أبو ظبي، وعلى الرغم من دعمها من حكومة قوية وقادرة، واجهت أيضاً صعوبات لأسباب مختلفة.
تقليل التكاليف نظراً إلى عدم اضطرارها إلى الاستثمار في الأجهزة والبرامج، أو إعداد مراكز البيانات في الموقع وتشغيلها، أو إدارة البنية الأساسية.
وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي الامارات يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة مؤشرات خاصة بمدى تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار مفهوم المدن الذكية.
ترقية وسائل النقل العام. إدارة موارد المدينة للحيلولة دون حدوث هدر.
إدارة المياه: تستعمل المدن الذكية تقنيات مثل أجهزة استشعار المياه لرصد استهلاك المياه واكتشاف التسريبات، وهذا يساعد على تقليل الهدر وتحسين إدارة الموارد المائية.
توفير التدريب والتوعية: للموظفين والمواطنين حول كيفية التعامل مع التهديدات السيبرانية.
كما تعدّ المدن الذكية رمزًا للتطور الحضري، إذ تجمع بين التكنولوجيا الحديثة والابتكار لتلبية احتياجات المجتمعات المتزايدة، وتعكس رؤية شاملة تهدف إلى تحسين جودة الحياة، وتقليل الأثر البيئي، وتعزيز الكفاءة الاقتصادية.